The التشوهات المعرفية Diaries
The التشوهات المعرفية Diaries
Blog Article
قلق الکلام والأمن النفسي والمهارات الاجتماعية لدى طلاب قسم التربية الخاصة بجامعة الملک خالد
تتطلب عملية تعديل أساليب التفكير، وعملية التعديل المعرفي ، أن نقوم بخطوات مرتبه ودقيقه و منظمة لتحديد المواقف أو الخبرات المرتبطة بالإثارة الان
من الظلم وقله تقدير الذات تجاه نفسك أن تهون كل ما تفعله و تعتبره ليس انجازا عظيما ، اعط لنفسك وموهبتك حقها و امدح نفسك وكون فخور بها .
يَعُدُّ الشخص مخالفة القواعد أمراً كارثياً جداً؛ فمثلاً يغضب الشخص الملتزم بالوصول إلى دوامه في الوقت المناسب دوماً ممَّن يتأخر ويقول لنفسه دائماً: "ينبغي ألَّا أتأخر"، كما لو أنَّه يعاقب نفسه دون أن يفعل شيئاً خاطئاً، فنلاحظ أنَّ هذا الشخص يُكثِر من كلمة "ينبغي" في حياته فيجعله ذلك يشعر بالذنب والإحباط واليأس نتيجة قلقه الدائم.
خلال الظروف الصعبة، يمكن أن تساهم بعض الأفكار السلبية في تكوين نظرة سلبية شاملة للعالم والإصابة بحالة نفسية اكتئابيه أو قلقة. ووفقا لبيك فإن المعنى الذي يعطيه الناس لتجربتهم يؤثر بشكل مهم على ما إذا كانوا سيصابون بالاكتئاب وما إذا كانوا سيعانون من نوبات اكتئاب شديدة أو متكررة أو طويلة.
يضع الشخص توقعات عالية بشكل غير واقعي لنفسه، معتقدًا أنه يجب عليه التفوق في جميع جوانب الحياة.
تتميز العواقب غير الملائمة بخلق معاناة غير ضرورية أو غير متناسبة مع الموقف: اتخاذ إجراءات تتعارض في النهاية مع مصالحنا أو عدم وضع استراتيجيات من شأنها أن تكون جيدة لتحقيق أهدافنا. بالطبع ، إنها مرتبطة بالتشوهات المعرفية.
ضعف في حل المشكلات: المحرفة تفكير يمكن أن يضعف القدرة الإمارات على حل المشكلات واتخاذ القرار، مما يؤدي إلى حلول غير فعالة والإحباط.
إعادة البناء الإدراكي هو شكل شائع من أشكال العلاج المستخدم لتحديد وكسر التشوهات الإدراكية. وعادة ما يستخدم مع الأفراد الذين يعانون من الاكتئاب.
مما يتسبب في رؤية النقص الصغير على أنه خطير ومؤلم بشكل لا يصدق. وفي الشقاق دائما ما تسخدم مصطلحات مثل «دائما»، «كل» أو «أبدا» حينما يكون الأمر غير صحيحا ولا مكافئا للحقيقة.
عملية تفكير موجهة نور الامارات ذاتيا تتضمن مشاعر سلبية (العار، الإحباط أو الذنب) المتعلقة بتوقعات الفرد حول الكيفية التي “يجب” أن تكون بها الأمور.
من خلال ممارسة اليقظة الذهنية، والتشكيك في الأفكار السلبية، والبحث عن وجهة نظر من الآخرين، واستخدام التقنيات العلاجية مثل العلاج السلوكي المعرفي، يمكن للأفراد تقليل آثار التشوهات المعرفية وتطوير نهج أكثر توازناً وبناءً للتعامل مع هذه التشوهات.
مغالطة التحكم: يمكن أن تكون رقابة خارجية أو رقابة داخلية. يشير الأول إلى حقيقة أن الشخص يشعر أنه لا يستطيع التحكم في حياته ، ولكنه ضحية القدر.
تظهر التشوهات المعرفية في مختلف جوانب الحياة. فيما يلي بعض الأمثلة الواقعية التي توضح كيف يمكن لأنماط التفكير هذه أن تؤثر على الأفراد: